المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني يزور قطاع غزة في الأول من تشرين الثاني/أكتوبر.
حزب الله يقصف شمال إسرائيل، بعد الغارات الإسرائيلية التي قال الجيش إنها تستهدف "مبانٍ لتخزين الأسلحة"
المرحلة الخامسة من حرب أكتوبر (وهي المرحلة البعيدة زمنياً والتي اتجهت فيها القيادة المصرية إلى الحل السلمي)
A soldier with the Moroccan contingent fighting with Syrian forces was located being carrying a sack full of the human body aspects of Israeli troopers which he intended to get dwelling as souvenirs.
كما أطلق حزب الله المزيد من الصواريخ والقذائف على إسرائيل، وهي الهجمات التي قال عفيف إنها "مجرد بداية" لرده على الهجمات الإسرائيلية.
once the ceasefire came into outcome, Israel had shed territory about the east facet in the Suez Canal to Egypt – , but attained territory west in the canal and while in the Golan Heights – .
having said that, Ben-Gal had split off a firm of this battalion to serve as a reserve for his possess brigade.[280] Another corporation, shortly right after arriving during the south, was ambushed by an infiltrated Syrian commando pressure armed with Sagger missiles and almost totally worn out.[281] Due to this fact, successful reinforcement with the southern Golan sector was restricted to just only one tank firm.[282]
بالتزامن مع إطلاق النيران من المدافع المصرية بدأت بانوراما حرب اكتوبر مجموعات من القوات المصرية في عبور قناة السويس بواسطة القوارب المطاطية، وضمت هذه القوات الفرق المتخصصة في تدمير الدبابات وبذلك استطاعات القوة المصرية منعها من التدخل في العمليات، كما عبرت بالقوارب أيضاً فرق المشاة وحملت هذه الفرق معها سلالم الحبال حتى تتمكن من تسلق الساتر الترابي، وهنا استطاع الأسود المصريين رفع الأعلام المصرية على الجانب الشرقي للقناة وهم يهتفون “الله أكبر- الله أكبر”، وكان ذلك في تمام الثانية وخمسة وثلاثين دقيقة، أي بعد خمسة وثلاثين دقيقة فقط من بدء حرب أكتوبر.
to the night of fifteen October, 750 of Colonel Matt's paratroopers crossed the canal in rubber dinghies.[194] They had been soon joined by tanks, ferried on motorized rafts, and additional infantry. The force encountered no resistance at first and fanned out in raiding parties, attacking source convoys, SAM internet sites, logistic centers and the rest of military services value, with priority given for the SAMs.
أظهر الأشقاء العرب تضامناً واقعياً من النواحي السياسية والعسكرية والمادية، حيث قامت تسع دول عربية بتقديم الدعم العسكري لمصر وسوريا بنسب متفاوتة، وهذه الدول هي العراق وليبيا والأردن والمغرب والسعودية والسودان والكويت وتونس والجزائر.
وتشير الوثائق، التي اطلعت عليها، إلى أن البريطانيين فوجئوا بإعلان الدول العربية المنتجة للنفط الحد من الإمدادات للغرب بعد عشرة أيام من العمليات العسكرية، في ما يطلق عليه اليهود حرب "يوم كيبور" التي تحل الخميس ذكراها التاسعة والأربعون.
وفي ما يتعلق بالعرب، استبعد المسؤول الرئاسي المصري أن يلجأوا إلى استخدام النفط سلاحا ضد الغرب.
ومن خلال هذه الثغرة دفع العدو بقوات كبيرة أخذت تهاجم مواقع الدفاع الجوي حتى تتيح الفرصة لقواتها الجوية العمل بحرية، وحاولت هذه القوات المعادية الإستيلاء على مدينة الإسماعيلية لكنها فشلت وتكبدت خسائر فادحة.
Ismail claimed he would return with Sadat's reply, but he hardly ever did. Sadat was currently identified to head over to war. Only an American assure that America would fulfill your entire Arab system in a quick time could have dissuaded Sadat.[103]